عبدالرحمن ريماوي 13 نوفمبر، 2020شعرالتعليقات على دهماء / ريم سليمان الخش مغلقة714 زيارة
على لسان هاروت (شيطان الشعر):
. دهماءُ قدٍّ في غنجه اختلطا حوراءُ بنٍّ في سحرها سقطا . ألفته غِرا بالحسن مغتبطا ظلا ظليلا بحرّها ارتبطا *** شطّا غراما من أمره فُرُطا شمسٌ وظلٌ بالتيه قد خُلِطا . كقرص نجمٍ يغلي بما شفطا مصتّه جذبا في جوفها انضغطا *** فوتونَ وجدٍ ماانزاح مصطليا في لبِ عشقٍ لايعرف الوسطا . هل كان إثما أنْ مسّها غلطا حتى استشاطت في وصلها شططا ؟!! *** شهباء قدٍّ يصليه مستعرا أنّى انفكاكا؟.. ووحيه ربطا ! . هل كان لهوا أنْ جاءها ثملا أو كان ينوي فيئا به انبسطا؟! *** إذْ قدّت الشوق في أظافرها وجها ودبرا ..نزفا وقد جُلطا !! . صبته جمرا في كوب رغبتها بنا حرورا في جوفها زلطا *** هل كان ذوقا والكوب مبتردٌ في أن يُجاري في فرّه القططا ؟ . تبا لغِرٍّ من رشفةٍ فَرَطا ال… لو كان فحلا ماانفك مرتبطا …. . الدهماء: المصيبة العظيمة !
كانت لأم الجميع
شعر: نصير أحمد الريماوي
في خاطري قصة
دعني هنا، أرويها لكم
وفي النفس غُصَّة
غايتها فضح من أجرموا
كلهم أنجاس وخسة
كنّا نجوب الجبال مرةً
كانت وديعة* وهذا اسمها ترعى الغنم