تواصل معنا
ولأننا نؤمن بأن لكل قلم الحق بأن نقرأ ما يكتب وكذلك لكل قارئ الحق في إبداء رأيه فيما نقدم أوجدنا هذه الصفحة للتواصل والمشاركه
كل ما يكتب هنا سيبقى بوضع الخصوصية ما بين المشارك والجريدة..الى أن يتم نشره
لطفا لمن يود المشاركة بنص من نصوصه لا بد أن يكون ضمن الشروط التالية :
1- ان يتجنب العنصرية بجميع أشكالها
2- ان لا يأتي بذكر الرموز الدينية والوطنية بسؤ
3- ان لا يأتي بكلام خادش للحياء
على كل من يود المشاركة بنص أن يذكر في البداية
اسمه وتصنيف النص ” نثر ، موزون، خاطرة، قصة …الخ”
وكذلك اسم البلد أو المدينة التي يقطن بها
يفضل دائما إرفاق صورة للكاتب و يشترط ذلك على أصحاب الأقلام المعروفة وذلك على أنها شخصيات عامة
للمزيد من التواصل
صفحة جريدة وإذاعة سقيفة المواسم
https://www.facebook.com/saqifatalmawasim/
او من خلال المتصفح الخاص
https://www.facebook.com/abdulrahman.rimawi.1
السلام عليكم اما بعد
عثرت بالصدفة على قصيدتي (هي غزة وكأنما هي كربلاء) منسوبة خطأ ً لغير قائلها
علماً انها موجودة في بوابة الشعراء باسمي صباح الحكيم وبتاريخ قديم
وهذا هو الرابط للتأكيد
https://poetsgate.com/poem.php?pm=46685
وذلك حفاظا ً على سمعة موقعكم المحترم
خالص التقدير
صباح الحكيم
نعم نأسف أن خدعنا من موقع الديوان .. حيث تم النشر بناءا على مانشر من خلاله … بعد مراجعتي للموقع وجدته محذوف …. سوف نصحح الاسم وننسبها لكم مع كامل الاعتذار
https://web.facebook.com/share/p/1EwRwzQVL2/
مُعَلَّقَاتِي الثَّمَانُونْ {42}مُعَلَّقَةٌ..إِلَى شَفَتَيْ حَبِيبَتِي
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
1- لِعَيْنَيْكِ أَشْدُو هَوَايَ الْجَمِيلَا=بَقَلْبِي وَلَا أَعْرِفُ الْمُسْتَحِيلَا
2- أَأَنْسَاكِ ؟!!!لَا يَا مَلَاكَ الْغَرَامِ=فَكَمْ ذُبْتُ فِي الْحُبِّ دَهْراً طَوِيلَا
3- أُمَنِّي فُؤَادِي بِدُنْيَا هَوَانَا=وَأَشْدُو بِحُبِّكِ صَبًّا نَبِيلَا
4- سَكَنْتِ فُؤَادِي وَنِلْتِ وِدَادِي=وَنَوَّرْتِ فِي حُبِّنَا الْمُسْتَمِيلَا
5- فَكَيْفَ لِقَلْبِي بِنِسْيَانِ حُبِّي؟!!!=وَكَيْفَ يَرُومُ فُؤَادِي بَدِيلَا
6- إِلَى شَفَتَيْكِ يَحِنُّ الْفُؤَادُ=وَيَقْطِفُ خَدَّيْكِ عَرْضاً وَطُولَا
7- حَنَانَيْكِ أَنْتِ رَحِيقُ التَّمَنِّي=وَشَهْدُكِ أَهْدَى لِيَ السَّلْسَبِيلَا
8- إِلَى شَفَتَيْكِ جَرَتْ قُبُلَاتِي=تُؤَدِّي التَّحِيَّةَ تَبْكِي الطُّلُولَا
9- وَتَكْتُبُ أَحْلَى الْقَصِيدِ لِقَلْْبٍ=تُجَنِّبُهُ بِالْمَحَبَّةِ غُولَا
10- أُحِبُّكِ لِحْناً شَجِيَّ اللِّقَاءِ=عَلَى الْجِسْمِ مَا كَانَ يَبْغِي الرَّحِيلَا
11- وَأَعْزِفُ أَحْلَى قَصِيدَةِ حُبٍّ=عَلَى جَسَدٍ مَا يَزَالُ بَلِيلَا
12- فَنَهْدَاكِ مُنْفَردَانِ بِعَزْفٍ=يَؤُمُّ الْمَوَاكِبَ يَمْحُو الْعَوِيلَا
13- وَعَيْنَاكِ عَزْفٌ تَجَلَّى بِحُبٍّ=وَيَرْمُقُ مِنْ شَفَتَيَّ الْفَصِيلَا
14- فَسَهْرَةُ حُبٍّ عَلَى نَبْضِ قَلْبٍ=تُؤَلِّفُ فِي سِفْرِ قَلْبِي الْفُصُولَا
15- وَكُنْتُ جَرِيحا وَقَلْبِي ذَبِيحاً=وَلَمْ أَلْقَ لِي فِي الْحَيَاةِ خَلِيلاً
16- وأَدْعُو بِقَلْبِي إِلَى اللَّهِ رَبِّي=يَكُونُ لِقَلْبِي الْكَلِيمِ كَفِيلَا
17- وَجَدتُّكِ عِنْدِي مَنَامِي وَسُهْدِي=فَكَفْكَفْتُ دَمْعِي وَعِفْتُ الْعَوِيلَا
18- صَبَاحُ التَّحَدِّي جَمَالُكِ عِنْدِي=أَسَبِّحُ رَبِّي ضُحىً وَأَصِيلَا
19- صَبَاحُ التَّنَاغِي بِرغْمِ الْأَفَاعِي=بِرَغْمِ الْعَذُولِ يَزِيدُ غَلِيلَا
20- وَشُبَّاكُكِ الْحُلْوُ بَزَّ فُؤَادِي=فَهَامَ كَثِيراً وَنَامَ قَلِيلَا
21- وَطِرْنَا إِلَى كَوْكَبِ الْمُعْجِزَاتِ=ونِمْتِ بِقَلْبِي مَلَاكاً جَلِيلَا
22- أُضَحِّي بِقَلْبِي وَأَهْوَى النَّخِيلَا=وَقَامَةَ حُبٍّ تُدَاوِي الْعَلِيلَا
23- وَحَارَ الطَّبِيبُ بِأَمْرِ الْفُؤَادِ=وَقَالَ:”تَحَمَّسْ وَرَاعِ النَّجِيلَا
24- ذَهَبْتُ إِلَيْهِ جَلَسْتُ عَلَيْهِ=ظَنَنْتُ النَّجِيلَ عَلَيَّ بَخِيلَا
25- وَفَكَّرْتُ أَمْشِي وَلَمْ أَنْسَ عَرْشِي=ظَنَنْتُ النَّجِيلَ بِقَلْبِي عَوِيلَا
26- وَهَلَّتْ عَلَيَّ وَبَاسَتْ يَدَيَّ=وَقَالَتْ:”حَيَاتِي أَنَا لَنْ أَمِيلَا
27- أُحِبُّكَ رُوحِي فَضَمِّدْ جُرُوحِي=أَنَا مَا أَلِفْتُ سِوَاكِ خَلِيلَا
28- وَفَتَّشْتُ كُوْنِي بِقَلْبٍ تَرَدَّى=وَلَمْ أُلْفِ فِي الْكَوْنِ حُبِّي مَثِيلَا
29- أَيَا طِفْلَتِي أَنْتِ زَهْرُ الْأَمَانِي=تَجُوبِينَ قَلْبِي الْأَسِيرَ النَّحِيلَا
30- فَلَا تَتْرُكِي نَائِبَاتِ الزَّمَانِ=تُقَطِّعُ فِينَا وَتُرْضِي الْفُلُولَا
31- وَكُونِي مَعَ الْحُبِّ أَنَّى رَحَلْتِ=وَفُكِّي الْقُيُودَ وَدَارِي الرُّجُولَا
32- وَسِيرِي مَعَ اللَّهِ فَوْقَ الطَّرِيقِ=وَذُبِّي عَنِ الدِّينِ وَامْحِي الذُّيُولَا
33- وَدَارِي الدُّمُوعَ وَعَافِي الْخُنُوعَ=عَرَفْتِ الطَّرِيقَ لَمَحْتِ الدَّلِيلَا
34- فَكُونِي بِقَلْبِكِ فِي النَّائِبَاتِ=مَعَ الْحَقِّ يَرْتَادُ مَجْداً أَثِيلَا
35- وَزُفِّي الْوَفَاءَ لِدِينٍ جَمِيلٍ=مَلَكْتِ السَّمَاحَ رَكِبْتِ الْخُيُولَا
36- نُنَادِي النُّفُوسَ نُفُوسَ الْأُبَاةِ=وَلَا أَلفُ لَا لَا نُنَادِي الذَّلِيلَا
37- فَتَرْكِيبُهُ فَاقَ كُلَّ خَيَالٍ=يُعِزَّ الْخِيَانَةَ جِيلاً فَجِيلَا
38- وَلَسْنَا نَلُومُكِ أُمَّةَ عُرْبٍ= وَلَسْنَا نَلُومُكِ رُمْتِ الْحَلِيلَا
39- فَسِيرِي كَمَا شِئْتِ بَيْنَ شُعُوبٍ=تُرِيدُ السَّفَاهَةَ تُرْضِي الْغَلِيلَا
40- وَهُونِي كَمَا شِئْتَ إِنَّا افْتَرَقْنَا=وَضُمِّي الْجَنَاحَيْنِ أَرْضِي الْقَبِيلَا
41- وَلَا تَسْتَلِذِّي الْجِهَادَ لِحَقٍّ=وَرُومِي السَّلَامَ وَزُفِّي الدَّخِيلَا
42- وَلَا تَسْتَمِيلِي فُؤَادِي الْمُسَجَّى=وَزُجِّي بِقَلْبِي الْيَتِيمَ قَتِيلَا
43- بِرَغْمِ الْأَسَى وَالْحَرِيقِ الْكَبِيرِ=لِقَلْبِكِ مِنِّي وَجَدْتُ قَبُولَا
44- بِرَغْمِ نَزِيفِ اللَّيَالِي بِقَلْبِي=تَرَاتِيلَ حُزْنٍ لَثَمْتُ الرَّسُولَا
45- يَزُفُّ إِلَيَّ تبَاشِيرَ قَلْبِي=بِوَصْلِكِ لَا مَا وَجَدْتُ مُزِيلَا
46- وَلَكِنْ وَجَدْتُ بَشِيرَ السَّمَاحِ=بِحُبِّكِ قَدْ أَبْدَعَ الْمُسْتَطِيلَا
47- فَلَمْ أَرَ مِثْلَكِ فَيْضَ جَمَال=لِيَسْكُنَ قَلْبِي أَنَا وَيَجُولَا
48- فَأَنْتِ الْبُحُورُ وَأَنْتِ الْعُصُورُ=وَأَنْتِ الضِّيَاءُ الَّذِي لَنْ يَزُولَا
49- وَأَنْتِ قَرِينَةُ قَلْبِي الْكَرِيمِ=تَمَنَّاكِ لِلْوَصْلِ كَانَ عَجُولَا
50- وَيَأْخُذُكِ الْقَلْبُ بَيْنَ الضُّلُوعِ=فَأَنْسَى-لِأَجْلِكِ حُبِّي- الرَّحِيلَا
51- وَأَسْكُنُ قَلْبَكِ طِفْلاً رَضِيعاً=يُخَبِّئُ بَيْنَ يَدَيْهِ الْخَمِيلَا
52- وَيَرْحَلُ بَيْنَ عُيُونِكِ صَبًّا=تَرَبَّعَ بِالْحُبِّ حَتَّى يَصُولَا
53- أَرِيحِي الْفُؤَادَ بِحُبِّكِ عُمْرِي=وَنَادِي الْوِصَالَ الْعَرِيقَ الْمَهُولَا
54- وَسِيرِي بِنَهْدَيْكِ بَيْنَ خَمِيلِي=وَأَلْقِ التَّحِيَّةَ بَحْراً صَؤُولَا
55- وَنَادِي عَلَيَّ تَعَالَيْ إِلَيَّ=تُرِيحِي فُؤَاداً يُحِبُّ الْوُصُولَا
56- عُيُونُكِ ضَمَّنَتِ الْمُسْتَحِيلَ=فَشُكْراً-حَيَاةَ الْفُؤَادِ جَزِيلَا
57- أَنَا لَمْ أَشُكَّ بِحُبِّكِ أَنْتِ=وَلَكِنْ عَلَى الْحُبِّ كُنْتُ كَفِيلَا
58- عَزَفْتُ بِقَلْبِيَ لَحْنَ الْوَفَاءِ=وَمَا كَانَ لِي بَعْدَهَا أَنْ أَحُولَا
59- عَزَمْتُ أُدَمِّرُ فِكْرَ الْعَذُولِ=وَصَمَّمَ فِكْرُ الْهَوَى أَنْ يُهِيلَا
60- بِصِدْقِكِ سِرْتُ أُلَبِّي الزَّمَانُ=وَأَدْحَضُ مَا شَأْنُهُ أَنْ يَزُولَا
61- لِحُبِّي وَحُبُّكِ نَبْضُ الْخُلودِ=وَشَاءَ الْهَوَى غَيْرَهُ أَنْ يُدِيلَا
62- وَعِنْدَكِ شُوبُ الْهَوَى وَكُؤُوسٌ=تُدِيرُ الثُّرَيَّا وَمَجْداً أَثِيلَا
63- فَقُومِي امْلَئِي لِي الْكُؤُوسَ وَصُبِّي=كُؤُوسَ الْغَرَامِ وَرَوِّي الْفُيُولَا
64- رَسَمْتُ الصَّبَاحَ بِلَهْفَةِ قَلْبِي=عَلَيْكِ فَسَنَّتْكِ سَيْفاً صَقِيلَا
65- وَفَجْراً رَؤُوعَا جَمِيلَ الْمُحَيَّا=يَبُزُّ الشُّمُوسَ وَيُغْرِي الْهَدِيلَا
66- رَسَمْتُكِ أَحْلَى قِلَادَةِ حُبٍّ=تُحِبُّ الْوَفَاءِ تُجِلُّ الْأُصُولَا
67- وَدَيْمُونَةَ الْحُبِّ تُجْلِي شَقَاءً=وَتُسْعِدُنِي فَأَرُومُ الْمُثُولَا
68- أَنَا الْحُبُّ أُسْطُورَةُ الْأَوَّلِينَ=أُلَاعِبُ قَلْبَكِ أُلْفِي السَّبِيلَا
69- حَنِينِي إِلَيْكِ يَنِمُّ عَلَيْكِ=وَعِنْدَكِ بَدْرِي أُحِبُّ الْمَقِيلَا
70- وَجِيدُكِ مِنْ آيَةِ الرَّائِعَاتِ=يُنَقِّي فُؤَادِي فَأُلْقِي الْحُمُولَا
71- وَقَبَّلْتُ عِطْرَكِ فِي وَجْنَتَيْكِ=وَأَلْقَيْتُ هَذَا السَّلَامَ الْخَجُولَا
72- وَقُلْتُ:”أَيَا حَظَّكَ الْمُتَشَاقِي= وَقَبَّلْتُ بَعْدَ الْخُدُودِ التَّلِيلَا
73- غَرُوبُ الْأَمَانِي يُحَيِّرُ فِكْرِي=وَأَرْمُقُ فِي رَاحَتَيْكِ الْحُجُولَا
74- وَأَسْرَحُ فِيكِ بِمَخْدَعِ فِيكِ =أُقَبِّلُهُ فِي الشِّفَاهِ سُيُولَا
75- وَأَحْلُمُ لَمْسَ نُهُودِكِ حَتَّى=تُنَادِي عَلَيَّ نِدَاءً ثَقِيلَا
76- وَأَلْمَحُ مَحْضَ ابْتِسَامٍ جَمِيلٍ=فَأَلْثُمُ خَدَّيْكِ لَثْماً وَبِيلَا
77- وُرُودُكِ تَضْحَكُ أَنْشَقُ عِطْراً= وَعِطْرُكِ يُبْدِعُ ظِلًّا ظَلِيلَا
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
mohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com