صهيلُ الضفاف .. وكنتَ وحدكَ فاسّاقطَتَ مُحْتَشِدا ولَمْلَمَ الدربُ من أَنّاتِكَ الأَمَدا وكانَ نبْضُكَ أعواماً مضرَّجةً وكانَ حزنُكَ في عينيكَ مُتَّحِدا وأنتَ آدمُ قد تاهت مسافَتُهُ فلا سبيلَ الى دربٍ رؤاهُ سدى ترنو الى الخلف لا تدري مهابتَهُ ورجفةُ الظِّلِ تبكي الروحَ والجسدا فلتقرأْ الوقتَ عنواناً يجيءُ بنا واشرحْ …
Read More »