الكل

دع عنك أيام السرور بين الجنائن والغدير

كَفاني شَكوى أَن أَرى المَجدَ شاكِيا وَحَسبُ الرَزايا أَن تَراني باكِيا

يا غَزالاً أَصارَني مِنكَ أَو لَحظَةٌ عَنَن

ما ظلَّ في قَلبي الصغيرِ مَساحةٌ تَكفي لأَدفنَ في ثَراهُ فَواجِعي

أَضحى التَنائي بَديلاً مِن تَدانيوَنابَ عَن طيبِ لُقيانا تَجافينانا

ابن زيدون أو أحمد بن عبد الله بن أحمد بن أحمد بن غالب بن زيد المخزومي، ولد في سنة 394 هجري أي 1003 م في مدينة قرطبة والتي تمتاز بمظاهرها الطبيعية الخلابة، أما بخصوص انتمائ

قالَ لي أنا .. فقط حفنةُ ترابٍ

مناسبة القصيدة فهي اشتبك المعتمد بن عباد حاكم اشبيلية في قتال مع المرباطين وقائدها

غــريب بــأرض المغـربين أسـير

قد سُطِّـــرت ألواحــــنا برويَّـــــة فيها من الأسقامِ بعْـضٌ والهــــنـا