الكل

قَالَ الْخَلِيل بن أَحْمد رَحمَه الله هَذَا كتاب فِيهِ جملَة الْإِعْرَاب إِذْ كَانَ جَمِيع النَّحْو فِي الرّفْع وَالنّصب والجر والجزم

إليك بني أهفو .. ثم أمضي .. الى المعابر ..

جود عبده احد عشر سنه ...تعبر ليس فقط عن جائحة الكورونا بل تعبر عن كيف تختمر الفكرة في الرأس لتخرج بأبسط تعبير مقنع 

موهبتي من بيتي

التغيير سنة الله في كونه وهذا له أسبابه بالتأكيد، تلك الأسباب منها السلبي ومنها الإيجابي وقد لا نميز ظاهرها من باطنها: الحروب المجاعات الظلم على مستوى الأفراد ومستوى

مع طلوع شمس يوم ما ، وزقزقة العصافير تداعب دقات قلبي ، هاتفته وتواعدنا ان نلتقي في قهوة تقبع في سفح الجبل قبالتي ،

بعض الآلام بلسمها صدق الأحاسيس عندما تترجم لغة الطفول

بتنا نعيش في زمن يشبه في جريانه مياه النهر المندفع باتجاه البحر لاهثا يبحث عن نقطة الاندماج ..نعم هو يجري باتجاه المستقبل دون توقفٍ وأثناء هذه الرحلة لا يكرر مياهه او يتوقف للحظات كي يلتقط أنفاسه .. وحده السد الذي يستطيع عزله عن الوصول لأهدافه.. هكذا هو عدونا المتفاخر بسلاحه …

لا ضَوْءَ للقُدسِ، لا دَرْبٌ لأَمْشِيهَا جيشٌ مِنَ الليلِ عَنْ عَينيَّ يُخفِيهَا

عَوى الذِئبُ فَاِستَأنَستُ بِالذِئبِ إِذا عَوى وَصَوَّتَ إِنسانٌ فَكِدتُ أَطيرُ