موزون

وطنٌ طال بؤسه وعذابُه حين أغفى شيوخُه وشبابُه

دع جمال الوجه يظهرْ لا تغطي يا حبيبي

آه، من أجدر منّي بالجمية وهي تدري أنني العاشق إن لم أعطها قبلة الحب فموتي في هواها قبلة الوجد الطويلة جرس الرحلة لم يصدأ وناداني أتيت كلّما قالوا انتهى، فاجأتُهُمْ أَنّي ابتدأتْ — مريد البرغوثي

عندَما كُوِّرَتْ عندَما كلُّ آياتِها صُوِّرَتْ قيلَ للشمس ِأن تَستَقيمَ على مَوضع ٍلا تَغيبْ

أَجلْ تُحبُّكَ، مَن يدري بِعلَّتِها؟ ويمسحُ الحزنَ عن أهدابِ ضِحْكَتِها

صَهيـلُ هَــوَايَ فـي قَلْـبِـي الأسِـيــرِ يُهَـيِّجُنِـي إلَـى القَـمَــرِ المُنيــر

ما عاد شيء يدل على الطريق فالصحراء شاسعة يحيطها السراب

أشـارَتْ بأطْـرافِ البَنَـانِ تُـوَدِّعُ فَـأَوْمَـأْتُ مَحْـزُونَـاً وَطَـرْفِيَ يَـدْمَـعُ

The Sweet-Violet It is a single flower but Unlike the others in the garden An angel brought it whence other flowers do not know Nor did they see its likeness in beauty or cheek hue The angel mould it out of the sky hue

تحية للشاعر الكبير عمر أبو ريشة في عام ١٩٧٥ م دُعيَ الشاعر الكبير للمشاركة وحضور مؤتمر ابن زيدون الذي عُقدَ في العاصمة المغربية الرباط وكانتْ فرصةً عظيمةً لي أن حظيتُ بلقاء الشاعر الكبير يوم اصطحبني والدي رحمه الله إلى مقرّ إقامته للترحيب به .وقد أقام والدي حفلَ استقبالٍ رسميٍّ على …