تعودنا على العولمة وحضارة الكماليات صرنا جزءا منها؛ ومع أن البعض من أجيال ما قبل التسعينات كانوا شهوداً على هذه القفزة الحضارية التي طالت الريف كما المدينة.

بَــشـــرا تَــرانـــي أم أراكَ مـــلاكـــاهــــذا يُــوَسِّــدُ لـلــمــرادِ وذاكـــــا ظـنــي بـأنــي فـــي مـــداركَ تــابــعٌأيــفــرّ نــجــم أمـسـكـتـه يــداكـــا؟ نـادمـتُ نـهــرا فـــي الـدهــور مـخـلـداًونـصـبـتُ جــســرا يشـتـهـيـه مَــداكــا لا تسـألـونـي عــــن سـمـيــري إنــــهجــــرح تــــرى أعـمـاقــه عـيـنـاكـا يـــا نـيــلُ هـــذا الـجــرحُ أنـــت دواؤهلــكــنْ تـغـيــرَ عُــنــوَة مَـجْــراكــا أم أنَّ دهـــــرا ألـهـبـتْــكَ ســيــاطُــه وشــبــاةُ ســيــف غـاضـبــا أدمــاكــا …

دأ مشواره الفني من المسرح المدرسي عام 1954، وتنقل بين عدد من الفرق السورية المحلية، ثم انضم لفرقة “فتح” المسرحية، التي تحولت لاحقا إلى فرقة المسرح الوطني الفلسطيني.

بين الضجيج وبين الصّمت يا جبلُ بين الشّرودِ وبين الوعي مُذ غزلوا

وليس كل ما صرفه الله عنك شر لك، لعلك أنت الخير الذي لا يستحقونه 💗🕊 ليكون يقينك بفرج الله أشدُ من يقينك أنك تعيشُ في حدود كربك، جرب أن تؤمن بالغيب أكثر من إيمانك بالمحسوس، 🌸🌧️