لا شك أنّنا جميعاً لدينا ذات التكهنات والتساؤلات حول العام الجديد، ماذا تخبّئ لنا أيّامه يا

لا تنتظرني هذا المساء ، سأحاول ان انهي روايتي واعود الى خبايا طفولتي ، واضع علامات التعجب والاستفهام ، واضع الفواصل ، بين كل سطر وسطر

لم يعد أحدنا مسؤول عن ذاته وعائلته وحسب ، بل اتسع الأمر ليشمل جميع من نعرف وليتها مسؤولية بوجه عدل

كــلُّ الخســـاراتِ إلّا أنـــتَ تُحْتَـــمَلُ أو المَلَــــــذَّاتِ إلَّا فِيــــــكَ تَكْـــــــــــــَتَمِلُ

،و إيماناً مِنا إلى جانبِ كومةِ الأهدافِ ألتي تنطلقُ منها سقيفة المواسم ، وعلى رأسِها تغزيرُ الحَراكِ الثقافيُ والأخذِ بيدِ الناشِئةِ واحتضانِ الإبداعِ والمُبدعين، تسعى السقيفةُ في التماسِ الإيلافِ والمُصاهرةِ مع كُلِ مؤسسةٍ تسعى سعينا ، إيماناً منا بطريقِ المُثاقفةِ وتبادلِ الخبرات

على اثير اذاعة سقيفة المواسم جميع حلقات شعراء من الشرق والغرب اعداد وتقديم الشاعرة سفانة بنت ابن الشاطئ وضيافة الشاعر والمترجم نزار سرطاوي

على اثير اذاعة سقيفة المواسم جميع حلقات قضايا ادبيةعداد وتقديم الشاعرة سفانة بنت ابن الشاطئ

يا مَنْ تسْكُنُني.. ألا تُشْبِهُ كُلَّ أعْوامي

نحن اليوم رهن عاصفة ثلجية جليلة مهيبة، وأنت تعلمين يا ماري أنا أحب جميع العواصف وخاصة الثلجية، أحب الثلج، أحب بياضه، وأحب هبوطه، وأحب

حتى الكتابة ألوم نفسي عليها، لأني بها حرة كل هذه الحرية.. أتذكر قول القدماء من الشرقيين: إن خير للبنت أن لا تقرأ ولا تكتب