أسودُ القومِ تحسدُها الخرافُ
و طبعُ الحاسدينَ بهم يعافُ
…
فكم من سيدٍ أضحى غريباً
بدارِ المجد تطلبهُ العِجافُ
…
تراودُ شاعراً أفكارُ حُبلى
يقُدِّ قصيدَهُ دُبراً جفافُ
…
تعالى صوتُ أحلامَ الحيارى
كنهرٍ جَفَ تبكيهِ الضفافُ
…
فكُنْ منْ عندِ ربُّ الكونِ سطرا
قوياً حيثُ يقرأُكَ الضعافُ
…
و كن في عفة الأحرار دوماً
ففعلِ الطيبات لهمْ يضافُ
….
شاهد أيضاً
كانت لأم الجميع – نصير الريماوي
كانت لأم الجميع شعر: نصير أحمد الريماوي في خاطري قصة دعني هنا، أرويها لكم وفي النفس غُصَّة غايتها فضح من أجرموا كلهم أنجاس وخسة كنّا نجوب الجبال مرةً كانت وديعة* وهذا اسمها ترعى الغنم