عبدالرحمن ريماوي 27 يوليوز، 2021شعرالتعليقات على رسائل الشهداء تصل / عائشة أبوحسان مغلقة468 Views
تهب الحياة نوازلا. من فرقة. في موتنا قناص مكر المارقين على مضارب خيمتي. كنا معا عشنا معا أو. يا رفيقي لم نزل في الموت لو متنا معا …. تلك الزقاق مدى الرفاق على عهود الصاعدين على السطور وفي مداد الصارخين بريشة او في القلم تلك الشوارع صاخبات مثل السنة العدم.. كالسنديانة في رسومات العبير على جنازير البوليس وفي معاصيم الحرائر مدية او اغتيال. ….. طالك الموت الرهيب وطالني ما طالك يا ليت اكفان الزعامات الرذيلة لم تكن الا لها او ليتها لفحت مزامير العوانق في سراديب الحجر لولا. خلقنا لاجئين ايا اله الكون انا لاجئين ايا اله الكون انا في شتات …. قد يتمتنا غربة المنفى ولمتنا المقل قد انزل الله الحياة على النواجد من سحيق الاعتقال يا غادة الشط التحفنا ذاتنا بين السطور ولقد تغمد نبضنا غمد العطور كنديّة الزهر المُعمّد عُودُه بالياسمين
…….. قد أغرقونا في الصحارى خلسة خانوا صوامعنا الجليلة شرعوا المنفى على ابوابه . باعوا التراب على جدار القدس هم نقضوا عهود دماءنا هم خائنون هم خائنون … ما. قيمة العينين لولا لمسة الكفين قيد البرتقال. هو ذاته عتيق اشرعة الهوى قيد السواحل…. والجبال يزهو بكل رحيقه عند ارتعاشات الجمال مع الجمال. مثل البنادق في اكاتيف الرجال تبدو زغاريد الرصاص كانها حق يقال. لا ارض الا ارضنا والارض اغنية الكمال …….. في غربتي قد ازهقوا سينا عصا موسى وهوة. سحرهم خطّت معالم حربنا فتدورت كالبرتقال. ……….. ما عاد حنظلة المتيم بالثرى قيد المقال هو ريشة الاحرار فينا داىما هو ذلك القلم المبجل والحياه. …… قد مت دهرا كاملا لكنني أنوي العدول فانني اهوى الامل حتى تقولي يا وطن حتى تقولي أي تعال