جريدة وإذاعة سقيفة المواسم الثقافية ثقافية ، اجتماعية ، فنية
خلص العيد..
ولا طعمة ولا معنى للعيد للضعفاء والعبيد ..
وللمتخلفين الذين يرهزون ويردفون لأعياد مفروضة..
حتى يكون العيد عيد لا بد من الشعور بالحرية والقوة والعلم والإنسانية الخالية من جرائم الحروب وعثرات الدروب
العيد عيد السلم الروحي والمادي
العيد عيد السلام والأمن والبسمة
عيد التعاون والتضامن والتكافل بين البشر العيد عيد الحب والحرية والنفوس الهادئة الرضية والهنية
العيد حين لا يكون هناك فيتو مجرم واحد في هذا العالم فكيف وهناك ٥ فيتوهات
ودول تنهب دول وشعوب تستعلي على شعوب
وعنصريات طائفية وقومية وجنسية نتنة متعفنة تزكم الأنوف
وتضيق بها القلوب والصدور والعقول
نحتاج لكثير من الايمان والعلم والعمل والحس السليم حتى يصبح لكلمة عيد معنى وتجسيد لا مجاملة وقلوب مسيرة
ونفوس تئن من وجع المرض والفقر والحاجة
والظلم واللامبالاة.
بسسسسسسسس..
