الأعلامية عزة الشرع ضيفة قطار العمر الجزء الاول

الأعلامية عزة الشرع ضيفة قطار العمر الجزء الاول

عزة الشرع  إعلامية سورية الجنسية، من مواليد درعا، ودرست  اللغة الإنجليزية بالجامعة السورية دمشق.

في عام 1982 دخلت عالم الإعلام، حيث درست  التقديم والإعداد الإخباري والتغطية التلفزيونية. في معهد مؤسسة الإرسال البريطانية (BBC) عام 2005 بعد اكتساب خبرة في مجال التحرير الإخباري وخلفية عن التلفزيون وتقديم المؤتمرات. وحصلت  علي دورة أخري تكميلية في مجال التلفزيون بالصين، وبدأت في الظهور تلفزيونيا عام 1980.

في عام 1980 عملت في إذاعة دمشق،  وقدمت عددا مميزا  من البرامج الإذاعية أشهرها “أرقام” و “من إذاعات العالم”.

وفي أواخر عام 1981 عملت في التلفزيون العربي السوري كمذيعة ومقدمة برامج، ومن البرامج التي قدمتها ما يلي.

(مجلة التلفزيون) خلال الفترة من 1981 إلي 1983، كما قدمت برنامج آخر تحت عنوان “واحد من أربعة” عام 1987، وبرنامج آخر حمل أسم “طريق النجوم” من 1990 إلي 1993.

عزة الشرع ويكيبيديا – السيرة الذاتية

عملت لصالح (تلفزيون أبوظبي) سنة 1988 وقدمت مجموعة متميزة من البرامج المعروفة منها: (بين يومين – أخطاء ونجوم)، وغيرها.

وانتقلت سنة 1996 وحتى 1998 للعمل في تلفزيون الكويت كمذيعة أخبار، حيث تولت مهام تقديم النشرات الإخبارية الرئيسية.

ومن عام 1996 إلي 1998 عملت في تلفزيون البحرين كمقدمة أخبار رئيسية. بالإضافة إلي تقديم مجموعة من البرامج علس رأسها “أوراق ملونة و قضايا درامية”.

وخلال الفترة من 1998 وإلي 2007 عادت إلي موطنها سوريا، وتقلدت منصب تقديم الأخبار الرئيسية من خلال شاشة التلفزيون العربي السوري. علاوة علي ذلك قدمت برامج مثل: (أحداث اليوم – الساعة الخامسة والعشرون – العالم هذا الصباح).

وفي عام 2007 شغلت منصب مديرة لصالح قناة سوريا الثانية ومذيعة ومقدمة برامج. وقدمت علي الفضائية السورية الثانية كوكبة من البرامج منها: مصارحات – المرصد – نصف المجتمع.

تم تكريمها عام 2010 من المؤسسة الإعلامية السورية كأحد النماذج النسائية النشطة والأكثر تأثيراً في المجتمع. وكذلك علي أعمالها التي تقدمها في حملة الأيادي البيضاء ، والمساهمة في نشر الوعي والتنوير.

الأعلامية عزة الشرع ضيفة قطار العمر الجزء الاول

About abdulrahman alrimawi_wp

Check Also

أوهكذا للشاعر على الفاعوري

أوَهكذا وبِدونِ أيِّ كَلامِ وبِدونِ أنْ أُلقي عليكَ سَلامي وبِدونِ أنْ أُلقي يَدي في راحَتَيْكَ لأستريحَ وأستعيدَ زِمَامي

%d bloggers like this: